تعتبر ولادة المولود داخل الأسرة حدثا سعيدا يستحق الاحتفال لأن الطفل الجديد ينشر دائما الفرح و البهجة داخل الأسرة باعتباره مرحلة جديدة ستبدؤها الأسرة رفقة وافد جديد . لكن بعض الأسر قد يتحول عندها ذلك الحدث السعيد إلى يوم مشئوم بسبب جنس المولود إذا كان الأب يحمل هذه العقدة بداخله و يكره أن يبشر بأنثى . فيحول هذا الأب حياة الأسرة بكاملها إلى حرب و تبادل للاتهامات مع الأم المسكينة التي ذنبها الوحيد أن مولودتها أنثى , رغم أن الطب الحديث أثبت أن الرجل هو المسؤول عن جنس المولود و ليس المرأة ..[clear]
أكمل القراءة »