كان لي صديق يدعي احمد عبد العظيم في فترة الدراسة الأساسية بالمدرسة. كان شخصا لطيفا وفي منتهي البراءة ولكن كانت له هواية عجيبة جدا وكان يمارسها في كل فسحة من كل يوم دراسي ,وكنت اتابعه وأراه مجنونا أو مهووسا بشئ. كان يجري في فناء المدرسة ليجمع ازرار الملابس التي تقع من الطلبة نتيجة لعبهم وجريهم في الفسحة!
أكمل القراءة »