mo22 مجلة للرجال على الانترنت موجهة إلى الرجل العربي

في الجزء الثاني من المقال، نستعرض قدرات أخرى لرجال خارقين . أحدهم يتحمل أقصى درجات البرودة والتجمد والآخر يعمل عقله بطريقة خارقة فيصيب الأشياء بسيفه دون أن يدركها بصره والأخير لديه ذاكرة حديدية. الجدير بالملاحظة أن كل تلك القدرات الخارقة متعلقة بالدماغ وطريقة عمله، فربما يكون عيب خلقي أو خطأ في تكوينك كان السبب في كونك بطل خارق.

عرش مصر … رغم ان الله ذكر مصر خمس مرات في القرأن وقال ادخلوا مصر ان شاء الله امنين ووصف مصر بالامان الا ان عرش مصر ظل عرش للنكبات والمصائب لكل من جلس عليه وملك مصر خلال فترة حكمه , من المفترض أن تكون الحكايات والرويات غير مؤكدة بشكل جازم الا انها شائعة ومتداولة بين معظم المصادر التاريخية ,فسوف نذكر اشهر واعظم من حكموا مصر وكان لهم اثر في تغيير مصر بطرق مختلفة:

لكل رجل ما يميزه و لكل رجل وسيم سر وراء وسامته , لكننا أصبحنا نشاهد النجوم في التلفزيون أو على صفحات المجلات و قد أصبحت أشكالهم مختلفة و جمالهم و وسامتها غير طبيعية , فما هو يا ترى سر إشراقة و ووسامة نجوم الفن و الإعلام ؟ و ما هي الطرق التي يتبعونها للحفاظ على وسامتهم و شبابهم ؟ و ما هي المستحضرات التجميلية التي يستخدمونها للظهور بإطلالة مميزة وراء الكاميرا؟

تربية الأسود … تربية الأسود هي بالقطع من الهوايات النادرة , لم يعلم الناس أحدا قام بتربية الأسود والنمور الا في ما ندر. يعرف الناس في مصر مثلا عائلة الحلو الشهيرة والتي يعمل أغلب أبنائها بالسيرك القومي ويقدمون عروضا مبهرة لأسود ونمور مدربة على أعلى مستوي. ويعلم أهل مصر

فندق برج العرب بدبي من أفخم الفنادق التي عرفتها البشرية ، يتميز بإطلالته الجميلة ، بالإضافة إلى الجمال الذي يجعل برج العرب من أرقى المشاريع السياحية في العالم .

إن التقليل من الاستهلاك اليومي قضية تشغل العالم بأسره ، فالتبذير الذي يعاني منه المجتمع العالمي أصبح يضر بصحة الناس وصحة الكوكب ، ولأن التبذير خلق سيء يجلب عدة مشاكل سواء مالية أو اجتماعية فما هو الحل للقضاء على التبذير ؟

الحماة و الصهر و الكنة  تعتبر العلاقة بين الحماة و الصهر أو الكنة من بين العلاقات الأكثر توترا في المجتمع لما تتسبب فيه الحماة غالبا من مشاكل تحاول بها اختبار مدى محبة الصهر لإبنتها و مدى طاعته لها , أو مدى ملاءمة الكنة لإبنها فلا تتوانى الحماة في لعب دورها المعروف منذ الأزل ظنا منها أنها

 سنأخذكم الأن ونعود مئات السنين قبل اختراع الات الرصد الفلكي الحديث وقبل اختراع البوصلة التكنولوجية الدقيقة. نحن عدنا الأن مئات الاعوام ولنفرض أننا مع أهل بابل الذين اشتهروا بولعهم بعلم الفلك أو نفرض أننا في زمرة تلاميذ العالمة

القدرة الخارقة … قدرات الإنسان المحدودة ربما تقيده أحياناً لكنها الدافع الأول للعمل والجد وابتكار الكثير من الاختراعات ليصبح المستحيل ممكناً بفضل التكنولوجيا، وقد تكون الأمور أسهل كثيراً إذا امتلك بعضنا قدرات خارقة وهذا ما جنح إليه خيال الكثير من الأدباء وصناعي السينما حيث تجد

سيغموند فرويد هو عالم وطبيب نمساوي، يعتبر مؤسس لعلم التحليل النفسي وعلم النفس الحديث، إسهاماته ونظرياته عن اللاوعي والعلاج السريري وحلقات العلاج النفسي و تفسير الأحلام مازال لها تأثير حتى اليوم في بعض العلوم الإنسانية والاجتماعية. أحد افتراضات سيغموند فرويد كانت أن الاكتئاب النفسي ناتج عن أحاسيس مبالغة بالذنب ولوم النفس وهذا هو الفرق بينه وبين الحزن العادي، فهل كان فرويد محقاً ؟