الصحة والحياة

حاسة الشم من الحواس الهامة فى حياتنا… تُعتبر حاسة الشم من إحدى الحواس الخمسة التى أنعم الله علينا بها ، فحاسة الشم لا تقل أهمية عن الحواس الأخرى ، فهل تخيلت نفسك يوماً بدون أنف !!..، فهذه الحاسة تساعدنا على شم الطعام وتمييزه ، بل وهناك بعض الأشخاص يستطيعون تمييز المقربون لهم عن طريق حاسة الشم، فالأنف عضو حساس يمكنه التفرقة بين 50 ألف نوع من الروائح !!..

يقصد بالتهتهة أو التلعثم عدم القدرة على التكلم بطلاقة ,فيجد الشخص صعوبة في التعبير عن اغراضه, ونجده ينتظر احيانا لحظة حتى يتغلب على خجله وعجزه ولكنه احيانا قد يعجز تماما عن التعبير عن اغراضه ,وليس التلعثم ناشئا عن عدم القدرة على الكلام, فالمتلعثم يتكلم

هل انت سيكوباتي ؟ … توجد فئة مميزة من البشر وهم مايسمون بالشخصية السيكوباتية, وهم هؤلاء الذين يندفعون في تصرفاتهم, ولايتعلمون من التجربة, ويقعون في نفس الخطأ ولايفيد معهم العقاب أو الحرمان, بل يتمادون في ملذاتهم بغض النظر عن كل العقبات, وبأنانية مفرطة بحيث تكون نشوتهم

من عظمة الخالق عز وجل أن يجعل في ما يحييك لذة وارتواء. خلق الله من الماء كل شئ حي. وأنبت بها البذور وأحيا الارض الموات. الماء مركب كيميائي بديع ,وعجيب. يتكون من عنصري الاوكسجين والهيدروجين ولمن درس الكيمياء يعلم أن المزج بينهم في المعمل شبه

أتذكر أنني قمت ببحث بسيط أثناء دراستي بكلية العلوم عن دور بعض أنواع النباتات في مواجهة بعض الأعراض المرضية المزعجة التي يعاني منها الانسان. وجدت في الكتب كيف يتحول الطب التقليدي في شرق أسيا الي الطب الغير تقليدي المعتمد على الاعشاب الطبية والى

سيتعجب البعض من عنوان المقال وموضوعه. كيف للأطباء أن يتمكنوا من ابطال عادة سلبية ضارة بالانسان أو مزعجة له أن يوقفوها بشكل طبي سواء جراحي أو ميكروسكوبي أو من خلال دواء معين؟؟ ولكن الطب الحديث والعلم الحديث ربما سيمكن الإنسان فعلا في المستقبل

من النادر جدا في عالم البحث العلمي أن تعرف النتائج قبل بدء البحث فعليا. لأن البحث العلمي خاضع في أغلب الاحوال لنظرية التجريب والصح والخطأ. لذلك يفاجئ الباحثين أحيانا نتائج غير متوقعة نهائيا أثناء اجراء التجارب علي أبحاثهم. من أشهر الامثلة على هذا الطرح هو

في الليل … يقوم من الفراش ليمشي ,انها ظاهرة تظهر في عدد غير قليل من الناس وبدرجات متفاوتة بعضها لايثير الاهتمام ولكن في بعض الحالات تكون الحالة سبب في ازعاج الاهل , والشخص الذي يسير وهو نائم في بعض الحالات يكون الشخص مستغرقا في النوم وفجأة يقوم

ظهرت مؤخرا عدة دراسات تفيد أن الدواء ليس هو العلاج الوحيد لكل الأمراض التي يعاني منها الإنسان بصفة عامة , فالشخص عادة ما إن يشعر بأعراض أحد الأمراض حتى يسارع لعلبة الدواء من أجل إزالة الأعراض و التخلص من الألم ناسيا أن أغلب الأمراض لا يكون سببها عضويا

في أواخر القرن العشرين وبالتحديد في العام 1999 خرج الرئيس الامريكي وقتها بيل كلينتون معلنا للعالم كله وللشعب الامريكي بالاخص عن توصل العلماء والباحثين في الولايات المتحدة الي رسم وتحديد خريطة الجينوم البشري . هي بالضبط خريطة تفصيلية للجينات والمورثات