صفات وغرائز

لاتؤجل بكاءك عند مواجة أي مشكلة تقابلك لأن البكاء هو أفضل دواء للأعصاب المتوترة المشحونة يخفف الضغط العصبي، فكيف تكتم بكائك ياعزيزي الرجل وهل يصح بكاء الرجل

الحقد ظاهرة بشرية تنم عن وجود غرائز سيئة كامنة في النفس واحدى الصفات غير المرغوبة في النفس البشرية و الحقد قريب جدا من مفهوم الحسد فكيف نخمد نار الحقد ؟

يعتبر الخوف من المشاعر الطبيعية بين الناس ولا يفرق بين الرجل أو المرأة فكل منهما عنده سمات الخوف وهناك امور قد يخاف الرجل منها وبالطبع قد تختلف من شخص لاخر

بناءً على عامل الاختلاف التشريحي للدماغ بين الرجل والمرأة هل هناك تشابه او اختلاف بين عقل الرجل وعقل المرأة .. هل هناك اختلافات وظيفية وفي القدرات العقلية؟

يحب الفرد أن يحظى بمدح الآخرين ويسعى لإرضائهم لأنه يكره النقد أو قد لا يحب الذم لكن لماذا نرفض الإعتراف بأخطائنا ولماذا نخاف من النقد وما هو النقد البناء ؟

10 أسباب للفرح في منتصف العمر سوف نعرضها لك عزيزي الرجل كي تعلم فوائد ذلك السن والمرحلة .اليكم بعضا من المميزات التي تحصل لكم حينما تبدأون مرحلة منتصف العمر

“المرأة غيورة عاطفيا بينما الرجل فجنسيا” , كتبت شيلي ليفيت في كتاب “المرأة الجديدة” ان ما يهم في العلاقة ليس وجود الغيرة انما الى أي درجة موجودة, كما ان الخوف من فقدان الحبيب تقلق كلا من الرجل والمرأة لكن كيفية ومتى يشعرون ويعبرون عن ذلك ففي ذلك يحدث الاختلاف بشكل واضح جدا.

لقد تغير دور المرأة أكثر من الرجل في كل المجتمعات العالمية في العقود الثلاثة الماضية فعبر السنين تمت تغيرات بأدوار الرجل والمرأة ,لكن التغيرات في دور المرأة فاق كثيرا التغيرات في دور الرجل فيقول عالم النفس مايكل كوردا في كتابه “الشوفينية الذكورية” “من خلال 25 سنة فقط, غيرت المرأة الامريكية المجتمع بكامله”. فقد أصبح عمل المرأة خارج البيت اكثر مما كان علىه في السابق وشاركت في عدة اعمال كانت تعتبر بشكلها التقليدي الكلاسيكي أعمال ذكورية وتبعا لمكتب الاحصاء الامريكي العام وهو جهة معتمدة وموثوق فيها أن المرأة تمثل 20.6% من المهندسين المعماريين, و22.2% من المحامين, و38.7% من مدرسي الجامعات. وقد ازداد عدد الاعمال التي تملكها النساء في الولايات المتحدة الامريكية من 26.120 في العام 1982 الى 41.148 في العام 1987 أي تضاعف العدد في خمسة أعوام فقط والتزايد يستمر بشكل متضاعف فلنا أن نتخيل العدد في العام 2013 كم سيصبح.

“الرجال يفضلون شركاء أهم والنساء تكون صداقات أفضل”… هذا القول المأثور في تطبيقاته العملية وعلى أرض الواقع حقيقة ملموسة فعلا. أغلب الرجال تغلب عليهم عمليتهم وواقعيتهم ويهبط عليهم أهمية وجدوى الشراكة التي تجلب النفع والمصلحة. أما النساء فلطبيعتهم البواحة وحساسيتهم الشديدة وميلهم الى البوح بأسرارهم

لكل منا هواياته و لكل منا شخصيته , لكن هل تساءلنا يوما عن علاقة الشخصية بالهواية .. وهل يمكن لنوع معين من الشخصيات أن يختار نوعا معينا من الهوايات ؟ وهل يمكن لهوايات معينة أن تؤثر في شخصيتنا وتغيرها ؟؟